اللصة الشابة "طوكيو" تجند من قبل شخص يدعى "البروفيسور" إلى جانب عدد من اللصوص، للقيام بعملية سطو مسلح على مصنع العملات الوطنية. والمرحلة الأولى قيد التنفيذ..
اللصوص يبدأون بتنفيذ مرحلة طباعة الأموال. وفي الجانب الآخر، راكيل - المسؤولة عن عمليات الشرطة و مفاوضات الرهائن - تتمكن من الاتصال بالبروفيسور.
رجال الأمن يتعرفون على ملامح أحد اللصوص. بينما تشعر راكيل بالراحة مع الشخص الذي تتفاوض معه، والذي هو في الواقع البروفيسور.
موسكو مرتبك و يفكر بتسليم نفسه، بعد أن علم بقتل دنفر لمونيكا. والرعب ينتشر بين الرهائن نتيجة حادثة إطلاق النار، التي وقعت على مقربة منهم.
قوات الشرطة تصيب الهدف الخاطئ. والتوتر يسيطر على راكيل، التي تعتزم تحمل مسؤولية الحادثة، وإصلاح الأمر بواسطة استخدام حيلة بدائية.
الطاقم الطبي يعالج أرتورو المصاب. بينما يرى البروفيسور من خلال تحركات راكيل بوضوح، و يستمتع بالتصدي لتلك الحيل المكشوفة.
أحد اللصوص يرتكب خطأ فادح، قد يكلف الجميع فشل العملية. والبروفيسور يلجأ إلى التحرك بنفسه، لإخفاء الدليل الذي يحاول رجال الأمن الوصول إليه.
راكيل تفصح عن شكوكها بوجود جاسوس بين أفراد طاقمها الأمني. و تهديدات طوكيو تطال الرهينة الشابة أليسون باركر.
برلين يسيطر عليه الغضب، بعد أن رأى صورة وجهه على شاشة التلفاز، و يلقي باللوم على مونيكا. والبروفيسور يأمر بتنفيذ خطة فالنسيا.
نيروبي تعطي أليسون درسًا هامًا في الحياة. بينما تكتشف راكيل السر الذي خبأه برلين عن باقي زملائه، والذي قد تستخدمه لإثارة الفوضى في العصابة.
راكيل تفقد الثقة في شريكها أنخيل، بعد فشل التحرك السري الذي أمرت به. والمصاب أرتورو يخطط لإيجاد وسيلة ما للهرب من قبضة اللصوص.
أرتورو ينفذ مخططه، و يتمكن من إحداث ثغرة كبيرة لصالح رجال الأمن. بينما تعم الفوضى في صفوف عصابة البروفيسور.
البروفيسور يحاول إنقاذ نفسه مرة أخرى. و تصاعد الأوضاع يحتم على الرهائن الاختيار ما بين المال أو النزاهة. أما في الجانب الآخر، تتمكن راكيل من إيجاد مخبأ اللصوص.