مختصر القصة في ليلة خطاب حالة الدولة السنوي، الذي يلقى من قبل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أمام جلسة مشتركة للكونغرس الأمريكي في المقر الرئيسي للسلطة التشريعية الفيدرالية. يقع انفجار هائل يودي بحياة الرئيس و كل من كان بعده في خط الخلافة الرئاسية، باستثناء وزير الإسكان والتنمية المدنية توماس كيركمان. الذي يسمى الناجي المعين من هذه الحادثة، و يؤخذ تحت حماية عملاء الخدمة السرية بشكل مستعجل. و مع تسارع الأحداث الحاصلة في الدولة، يؤدي كيركمان قسم تولي رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، دون أن يعلم بأن ما حصل لم يكن سوى البداية من ما هو قادم في الطريق.